قال يسري حماد، نائب رئيس حزب النور،و المتحدث الرسمى باسم الحزب، إن مدينة الإسكندرية التي كانت تسمى عروس البحر الأبيض المتوسط تمر الآن بأحلك لحظات حياتها، مؤكدا أن الشعب المصري ينتظر قرارات حاسمة وجريئة "وإلا فنحن ننتظر الحزب الوطني المعدل نسخة 2013"، على حد قوله.
أضاف حماد عبر موقعه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك"اليوم الأربعاء: " كنت أتمنى أن يتولى مسؤولية محافظة الإسكندرية أحد المخضرمين المتخصصين في علاج مشاكل المدن، خاصة وأنها ليست كأي مدينة، فالآن يتكالب عليها كل تجار مصر ليدمروا حضارتها المعمارية التي تميزت بها آلاف السنين حتى تجاوز عدد العمارات المخالفة التي تم إنشاؤها بعد الثورة 15000 عمارة، تجاوزت الارتفاعات 20 دورًا في شوارع تم تنظيمها على أساس لا تتجاوز الارتفاعات بها 4 أدوار.
وتابع :"القمامة أصبحت سمة رئيسية لجميع الشوارع في المدينة حتى بدأ المواطنون في حرقها داخل صناديق القمامة ،والطرق في حالة يرثى لها ليس هناك صيانة لكل الطرق ،وما زال مسلسل إلقاء مخلفات الردم في الشوارع وعلى الأرصفة مستمرا مع سرقة أغطية البالوعات".
وأشار إلى أن الشرطة ممتنعة عن خدمة المواطنين وقيل لأكثر من مواطن خذ حقك بنفسك، لانستطيع أن نفعل لك شيئا، مش هي دي الثورة اللي كنتم عاوزينها، تحفظ على المجرم في بيتك 48 ساعة حتى يكون هناك وكيل نيابة يعرض عليه، يعني لا يريدون العمل إلا من خلال القانون القديم الذي تربوا في أحضانه، ولم يصلهم حتى الآن كيف يتعامل البوليس بحرفية في دول العالم الأخرى ودون قوانين للطوارئ.
وأكد نائب رئيس النور، أن الموضوع محتاج لثورة وقرارات حاسمة يعني بالعربي (قرارات جريئة، قضاء ناجز وشرطة أمينة)، وإلا انتظروا الحزب الوطني المعدل نسخة 2.
يسرى حماد: "الإسكندرية" تعيش أحلك لحظات حياتها.. والشعب ينتظر قرارات حاسمة وجريئة - بوابة الأهرام
أضاف حماد عبر موقعه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك"اليوم الأربعاء: " كنت أتمنى أن يتولى مسؤولية محافظة الإسكندرية أحد المخضرمين المتخصصين في علاج مشاكل المدن، خاصة وأنها ليست كأي مدينة، فالآن يتكالب عليها كل تجار مصر ليدمروا حضارتها المعمارية التي تميزت بها آلاف السنين حتى تجاوز عدد العمارات المخالفة التي تم إنشاؤها بعد الثورة 15000 عمارة، تجاوزت الارتفاعات 20 دورًا في شوارع تم تنظيمها على أساس لا تتجاوز الارتفاعات بها 4 أدوار.
وتابع :"القمامة أصبحت سمة رئيسية لجميع الشوارع في المدينة حتى بدأ المواطنون في حرقها داخل صناديق القمامة ،والطرق في حالة يرثى لها ليس هناك صيانة لكل الطرق ،وما زال مسلسل إلقاء مخلفات الردم في الشوارع وعلى الأرصفة مستمرا مع سرقة أغطية البالوعات".
وأشار إلى أن الشرطة ممتنعة عن خدمة المواطنين وقيل لأكثر من مواطن خذ حقك بنفسك، لانستطيع أن نفعل لك شيئا، مش هي دي الثورة اللي كنتم عاوزينها، تحفظ على المجرم في بيتك 48 ساعة حتى يكون هناك وكيل نيابة يعرض عليه، يعني لا يريدون العمل إلا من خلال القانون القديم الذي تربوا في أحضانه، ولم يصلهم حتى الآن كيف يتعامل البوليس بحرفية في دول العالم الأخرى ودون قوانين للطوارئ.
وأكد نائب رئيس النور، أن الموضوع محتاج لثورة وقرارات حاسمة يعني بالعربي (قرارات جريئة، قضاء ناجز وشرطة أمينة)، وإلا انتظروا الحزب الوطني المعدل نسخة 2.
يسرى حماد: "الإسكندرية" تعيش أحلك لحظات حياتها.. والشعب ينتظر قرارات حاسمة وجريئة - بوابة الأهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق