القاهرة (رويترز) - احتجزت الشرطة المصرية خمسة شبان بعدما اطلق
احدهم النار على موكب رئيس الوزراء هشام قنديل في القاهرة في حادث قالت
السلطات انه ليس له دوافع سياسية ولم يسفر عن اصابة قنديل بأذى.
وقالت وزارة الداخلية في بيان ان المحتجزين الخمسة كانوا في طريقهم للتشاجر مع اخرين عندما تداخلت سيارتهم مع موكب قنديل في حي الدقي السكني والتجاري بالعاصمة القاهرة الساعة 11 مساء بالتوقيت المحلي (2100 بتوقيت جرينتش).
واضافت ان احد المحتجزين اطلق عيارين ناريين تجاه احدى سيارات الحارسة عندما حاول طاقم الحراسة ابعاد سيارتهم عن مسار الموكب. وقامت الشرطة بمطاردتهم واحتجزت الرجال الخمسة.
وتابعت الوزارة ان الواقعة "ليس لها أية دوافع سياسية أو أبعاد أخرى."
وقال السفير علاء الحديدي المتحدث الرسمي بإسم مجلس الوزراء أيضا انه لا توجد "دوافع سياسية" وراء الحادث الذي وقع اثناء عودة قنديل الى منزله.
واضاف في تصريحات نقلتها وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية ان رئيس الوزراء "بخير ولم يصبه أي مكروه."
وتتراوح اعمار الرجال الخمسة بين 18 و29 عاما بحسب ما ورد في بيان الداخلية.
(إعداد محمود رضا مراد للنشرة العربية - تحرير أحمد صبحي خليفة)
وقالت وزارة الداخلية في بيان ان المحتجزين الخمسة كانوا في طريقهم للتشاجر مع اخرين عندما تداخلت سيارتهم مع موكب قنديل في حي الدقي السكني والتجاري بالعاصمة القاهرة الساعة 11 مساء بالتوقيت المحلي (2100 بتوقيت جرينتش).
واضافت ان احد المحتجزين اطلق عيارين ناريين تجاه احدى سيارات الحارسة عندما حاول طاقم الحراسة ابعاد سيارتهم عن مسار الموكب. وقامت الشرطة بمطاردتهم واحتجزت الرجال الخمسة.
وتابعت الوزارة ان الواقعة "ليس لها أية دوافع سياسية أو أبعاد أخرى."
وقال السفير علاء الحديدي المتحدث الرسمي بإسم مجلس الوزراء أيضا انه لا توجد "دوافع سياسية" وراء الحادث الذي وقع اثناء عودة قنديل الى منزله.
واضاف في تصريحات نقلتها وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية ان رئيس الوزراء "بخير ولم يصبه أي مكروه."
وتتراوح اعمار الرجال الخمسة بين 18 و29 عاما بحسب ما ورد في بيان الداخلية.
(إعداد محمود رضا مراد للنشرة العربية - تحرير أحمد صبحي خليفة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق