حمدى الجمل - > فيروس الترشيح لرئاسة الجمهورية أصاب المصريين بالرشح والسخونة، لدرجة جعلتنا نتخوف من أن يكون عدد المرشحين أكبر من عدد الناخبين.
> كل مرشحى الرئاسة شاهدوا أنفسهم فى مرآتهم الخاصة، ونسوا أن ثمة مرايا أخرى أكبر وأشمل اسمها مرآة الوطن.
> الصهيونية الإسلامية الآن أخطر على الإسلام وعلى الوطن العربى من الصهيونية المسيحية واليهودية على مر التاريخ.
> ظمأ الإخوان المسلمين للسلطة أكبر من إيمانهم بقيمة الحرية والعدالة والديمقراطية.
> الحزب الوطنى احتاج أكثر من ثلاثين عاما حتى تحول إلى ديكتاتور، لكن الإخوان المسلمين يحكمون من أول يوم وكأنهم أنصاف آلهة.
> إنهم الوجه الآخر للطاغية الأكثر تطرفا، كما يقولون «فإن المستبد صناعة معارضيه».
> محمد أبو حامد اتهم الإخوان المسلمين بأن لديهم معتقلات خاصة، والأسبوع الماضى قال إن لديهم ترسانة أسلحة، فهل نتوقع فى ظل صمت الإخوان أن نسمع عن امتلاكهم أنظمة دفاع جوى ومطارات خاصة تمهيدا لإعلان الاستقلال عن مصر وتكوين دولة الإخوان المباركة؟
> تحرير القدس لابد وأن يمر عبر تدمير سوريا وتقسيم ليبيا ودعم خليجى للمخططات الصهيونية، فتوى جديدة لعلماء الإسلام بقناة الجزيرة القطرية.
> ما يحدث فى ليبيا ليس تقسيما وإنما عملية فك وتركيب من أجل «عمرة الموتور» و«تظبيط العفشة» من أجل الترخيص الجديد أمام مرور أمريكا.
> المعارك الحربية بين المصريين تحولت من المحلية إلى العالمية، فبعد موقعة محمد محمود ومجلس الوزراء انتقلت الحرب حول مقر السفارة الأمريكية، والسؤال هل أصبحت أمريكا قبلة جديدة يختلف المصريون حولها؟ إما رميا بالجمرات أو تقربا بنحر أنفسهم على أعتاب بابها المقدس؟
> «ربى لا أسألك رد البرلمان، بل أسألك اللطف فيه» أجمل تعليق سمعته عن فشل مناقشات مجلس الشعب.
> إذا كانت نسبة الحاصلين على مؤهل متوسط بين أعضاء مجلس الشعب 17%، ونسبة العمال والفلاحين 50% ، فإن الأمر يستوجب فتح فصول محو أمية من جديد.
> ماذا لو انشق عدد من الجنود عن الجيش الأمريكى؟ هل ستطلق عليهم الدول الخليجية الجيش الأمريكى الحر، وستسعى لتزويده بالأسلحة؟
بوابة الأهرام العربى- مقالات - لوجه الله.. أسئلة بريئة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق