قالت لجنة انتخابات الرئاسة، فى حيثيات حكمها بتأييد استبعاد 10 مرشحين من خوض انتخابات الرئاسة، أن السبب الرئيسى الذي ارتكنت إليه اللجنة هو "عدم تقديم من تقرر استبعادهم، لأية أسباب أو مستندات جديدة يمكن أن تغير وجه الرأي في القرار السابق للجنة باستبعادهم".
لأية أسباب أو مستندات جديدة يمكن أن تغير وجه الرأي في القرار السابق للجنة باستبعادهم".
وتضمنت حيثيات استبعاد المرشحين العشرة "أن كل الأسباب والموانع القانونية والدستورية (طبقا للإعلان الدستوري) لا تزال مستمرة وموجودة في المرشحين المستبعدين الذين ينطبق على كل مرشح منهم سبب أو سببان من أسباب الاستبعاد المقررة، على نحو يتعين معه ويوجب على اللجنة أن تؤيد قرارها السابق بالاستبعاد".
وأكدت اللجنة أنها فحصت بتمعن وتجرد تام كل الأوراق والمستندات والدفوع التي أبديت أمامها من جانب المستبعدين العشرة على مدى اليومين الماضيين، ومدى مطابقتها لصحيح أحكام الإعلان الدستوري والقوانين، غير أنها لم تجد ما يستدعي قبول التظلمات والعدول عن قراراتها السابقة باستبعاد المتقدمين للترشح، على نحو قررت معه اليوم وبإجماع الآراء رفض كل تلك التظلمات.
والمستبعدون العشرة هم: عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق، وخيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين سابقا، والمحامي حازم صلاح أبو إسماعيل، والدكتور أيمن نور رئيس حزب غد الثورة، والمحامي مرتضى منصور، إبراهيم أحمد الغريب مدرس لغة إنجليزية، وأحمد محمد عوض خبير آثار، وممدوح قطب الضابط السابق بالمخابرات العامة، وحسام خيرت، وأشرف بارومة.
يذكر أن لجنة الانتخابات الرئاسية استبعدت العشرة المذكورين، في ضوء ما تكشف لها من كون والدة حازم أبو إسماعيل تحمل الجنسية الأمريكية، ونقص التوكيلات المقدمة من عمر سليمان عن الحد المطلوب، وعدم حصول خيرت الشاطر وأيمن نور على رد الاعتبار المقرر قانونا إثر سابقة إدانتهما بأحكام قضائية، وجود نزاع على رئاسة حزب مصر القومي وعدم وجود ممثل قانوني للحزب بما يحول دون ترشح مرتضى منصور وأحمد عوض علي، وكذلك الأمر بالنسبة لحزب مصر العربي الاشتراكي الذي ترشح عنه حسام خيرت، وحصول إبراهيم الغريب على الجنسية الأمريكية ونقصان التوكيلات المقدمة منه عن الحد المطلوب، وعدم أداء أشرف بارومة للخدمة العسكرية، وعدم وجود نواب في البرلمان لحزب الحضارة الذي ترشح عنه ممدوح قطب.
يشار إلى أن قرارات الاستبعاد التي تم تأييدها اليوم بحق المرشحين العشرة، نهائية وباتة ولا مجال للطعن عليها بأية صورة من صور التقاضي.. على نحو تصبح معه القائمة النهائية لمن سيخوضون الانتخابات الرئاسية 13 مرشحا.
وباستبعاد المرشحين العشرة، فإن قائمة المرشحين تتقلص لتصبح 13 مرشحا فقط، هم: الدكتور عبد الله الأشعل (مساعد وزير الخارجية سابقا) مرشحا عن حزب الأصالة - الحقوقي خالد علي (محام - مستقل) - الدكتور محمد مرسي (رئيس حزب الحرية والعدالة) - أبو العز الحريري (عضو مجلس شعب) عن حزب التحالف الشعبي الاشتراكي الدكتور محمد فوزي عيسى (أستاذ قانون بكلية الحقوق) عن حزب الجيل الديمقراطي أحمد حسام كمال حامد خير الله (وكيل جهاز المخابرات العامة سابقا) عن حزب السلام الديمقراطي، عمرو موسى (مستقل) الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح (مستقل)، المستشار هشام البسطويسي عن حزب التجمع، محمود حسام الدين جلال (ضابط شرطة سابق (مستقل) الدكتور محمد سليم العوا (مستقل) الدكتور أحمد شفيق (مستقل) حمدين صباحي (مستقل).
حيثيات لجنة انتخابات الرئاسة: المستبعدون العشرة لم يتقدموا بأسباب جديدة تحول دون استبعادهم - بوابة الأهراملأية أسباب أو مستندات جديدة يمكن أن تغير وجه الرأي في القرار السابق للجنة باستبعادهم".
وتضمنت حيثيات استبعاد المرشحين العشرة "أن كل الأسباب والموانع القانونية والدستورية (طبقا للإعلان الدستوري) لا تزال مستمرة وموجودة في المرشحين المستبعدين الذين ينطبق على كل مرشح منهم سبب أو سببان من أسباب الاستبعاد المقررة، على نحو يتعين معه ويوجب على اللجنة أن تؤيد قرارها السابق بالاستبعاد".
وأكدت اللجنة أنها فحصت بتمعن وتجرد تام كل الأوراق والمستندات والدفوع التي أبديت أمامها من جانب المستبعدين العشرة على مدى اليومين الماضيين، ومدى مطابقتها لصحيح أحكام الإعلان الدستوري والقوانين، غير أنها لم تجد ما يستدعي قبول التظلمات والعدول عن قراراتها السابقة باستبعاد المتقدمين للترشح، على نحو قررت معه اليوم وبإجماع الآراء رفض كل تلك التظلمات.
والمستبعدون العشرة هم: عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق، وخيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين سابقا، والمحامي حازم صلاح أبو إسماعيل، والدكتور أيمن نور رئيس حزب غد الثورة، والمحامي مرتضى منصور، إبراهيم أحمد الغريب مدرس لغة إنجليزية، وأحمد محمد عوض خبير آثار، وممدوح قطب الضابط السابق بالمخابرات العامة، وحسام خيرت، وأشرف بارومة.
يذكر أن لجنة الانتخابات الرئاسية استبعدت العشرة المذكورين، في ضوء ما تكشف لها من كون والدة حازم أبو إسماعيل تحمل الجنسية الأمريكية، ونقص التوكيلات المقدمة من عمر سليمان عن الحد المطلوب، وعدم حصول خيرت الشاطر وأيمن نور على رد الاعتبار المقرر قانونا إثر سابقة إدانتهما بأحكام قضائية، وجود نزاع على رئاسة حزب مصر القومي وعدم وجود ممثل قانوني للحزب بما يحول دون ترشح مرتضى منصور وأحمد عوض علي، وكذلك الأمر بالنسبة لحزب مصر العربي الاشتراكي الذي ترشح عنه حسام خيرت، وحصول إبراهيم الغريب على الجنسية الأمريكية ونقصان التوكيلات المقدمة منه عن الحد المطلوب، وعدم أداء أشرف بارومة للخدمة العسكرية، وعدم وجود نواب في البرلمان لحزب الحضارة الذي ترشح عنه ممدوح قطب.
يشار إلى أن قرارات الاستبعاد التي تم تأييدها اليوم بحق المرشحين العشرة، نهائية وباتة ولا مجال للطعن عليها بأية صورة من صور التقاضي.. على نحو تصبح معه القائمة النهائية لمن سيخوضون الانتخابات الرئاسية 13 مرشحا.
وباستبعاد المرشحين العشرة، فإن قائمة المرشحين تتقلص لتصبح 13 مرشحا فقط، هم: الدكتور عبد الله الأشعل (مساعد وزير الخارجية سابقا) مرشحا عن حزب الأصالة - الحقوقي خالد علي (محام - مستقل) - الدكتور محمد مرسي (رئيس حزب الحرية والعدالة) - أبو العز الحريري (عضو مجلس شعب) عن حزب التحالف الشعبي الاشتراكي الدكتور محمد فوزي عيسى (أستاذ قانون بكلية الحقوق) عن حزب الجيل الديمقراطي أحمد حسام كمال حامد خير الله (وكيل جهاز المخابرات العامة سابقا) عن حزب السلام الديمقراطي، عمرو موسى (مستقل) الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح (مستقل)، المستشار هشام البسطويسي عن حزب التجمع، محمود حسام الدين جلال (ضابط شرطة سابق (مستقل) الدكتور محمد سليم العوا (مستقل) الدكتور أحمد شفيق (مستقل) حمدين صباحي (مستقل).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق