لا للعصيان المدنى ولا للإضرابات
فإنما هذه الاعمال المشينة تهدد امن مصر واستقرارها
وإلى تلك الحقبة التى تتربص بمصر وأمنها فى هذه الظروف الراهنة إنما يريدون بتفتيت بلدنا الحبيبة أهذه مخططات خارجية أم داخلية ام مؤامرة تحاكى بليل لإسقاط المجلس العسكرى ام لإسقاط مجلس الشعب أم لإسقاط الدولة أم لإسقاط القيم والاخلاق وكل الاعراف والتشريعات
ألم يسمعوا فتوى الازهر بتحريم العصيان والاضراب ألم يسمعوا نداء القوى السياسية
والاحزاب بتجريم تلك الافعال القبيحة ومازالوا مصرين ومتآمرين فليعلموا ان الامة المصرية قد كشفت عن وجوههم القبيحة وعرت عن عواراتهم الدنيئة وستنكشف هذه الحقائق والمؤامرات ولابد للمجلس العكرى أن يتخذ الاجراءات اللازمة لوقف هذه الافال الخبيثة ومحاسبة كل من يتآمر على البلاد والعباد ويهد باستقرار مصر
والسعى فى خرابها
ونقول لهم موتوا بغيظكم وقد خاب سعيكم و انكشفت دسائسكم
فالله ناصر هذه الامة المصرية من حقدكم وبغضكم ومؤامراتكم فإن الذى هزم مبارك
وجنده وأذلهم وهد كيانهم وعروشهم لقادر على تدميركم وهلاككم
ولا تهنوا فى ابتغاء القومإن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون )
( وترجون من الله مالا يرجون وكان الله عليما حكيما
بقلم
محمد الشعار القوصى
فإنما هذه الاعمال المشينة تهدد امن مصر واستقرارها
وإلى تلك الحقبة التى تتربص بمصر وأمنها فى هذه الظروف الراهنة إنما يريدون بتفتيت بلدنا الحبيبة أهذه مخططات خارجية أم داخلية ام مؤامرة تحاكى بليل لإسقاط المجلس العسكرى ام لإسقاط مجلس الشعب أم لإسقاط الدولة أم لإسقاط القيم والاخلاق وكل الاعراف والتشريعات
ألم يسمعوا فتوى الازهر بتحريم العصيان والاضراب ألم يسمعوا نداء القوى السياسية
والاحزاب بتجريم تلك الافعال القبيحة ومازالوا مصرين ومتآمرين فليعلموا ان الامة المصرية قد كشفت عن وجوههم القبيحة وعرت عن عواراتهم الدنيئة وستنكشف هذه الحقائق والمؤامرات ولابد للمجلس العكرى أن يتخذ الاجراءات اللازمة لوقف هذه الافال الخبيثة ومحاسبة كل من يتآمر على البلاد والعباد ويهد باستقرار مصر
والسعى فى خرابها
ونقول لهم موتوا بغيظكم وقد خاب سعيكم و انكشفت دسائسكم
فالله ناصر هذه الامة المصرية من حقدكم وبغضكم ومؤامراتكم فإن الذى هزم مبارك
وجنده وأذلهم وهد كيانهم وعروشهم لقادر على تدميركم وهلاككم
ولا تهنوا فى ابتغاء القومإن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون )
( وترجون من الله مالا يرجون وكان الله عليما حكيما
بقلم
محمد الشعار القوصى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق