قال الداعية الإسلامي الكبير الشيخ محمد حسان :"لعنة الله على السياسة التي تجعل بعض الساسة يتراقصون على دماء أبنائنا أيا كانوا".
وأضاف خلال لقاء على قناة الرحمة التي يملكها أمس الاثنين: "والله ما شكرنا نعمة الله الذي تفضل علينا بنعمة الحرية والكرامة وأسأنا غاية الإساءة"، متابعا:" "مزقتنا الأنا .. كل واحد يقول أنا أقول الحق وكل مصر على باطل. الإسلام أكبر من كل الأشخاص والمنتسبين إليه ".
وأكد الشيخ أنه ألزم أخاه محمود حسان رئيس القناة بأن تعود القناة دعوية وتترك الحديث في السياسة.
وحذر حسان المجلس العسكري من تأخير الانتخابات الرئاسية يوما واحدا، وقال :"لا يجوز لأحد تعطيل الانتخابات الرئاسية أو تزويرها لأن النتيجة حرق مصر".
وعلى جانب ذي صلة، أعلن الإعلامي وسام عبد الوارث قبل يومين استقالته من رئاسة قناة الحكمة، وقال في أسباب الاستقالة: "هي ضغوط من متابعة ما يحدث .. خلافات العلماء التي زادت فضلا عن تبدل المواقف بل والمناهج واجتثاث الثوابت في إطار تبرير المرحلة التي صارت شماعة لجعل ما كان لا يجوز جائزا أو كل ما كان يجوز غير جائز".
وتجدر الإشارة إلى أن قطاعا كبيرا من المصريين حمل التيارات الإسلامية مسئولية الأحداث التي وقعت مؤخرا في ميدان العباسية وراح ضحيتها قتلى وجرحى.
وأضاف خلال لقاء على قناة الرحمة التي يملكها أمس الاثنين: "والله ما شكرنا نعمة الله الذي تفضل علينا بنعمة الحرية والكرامة وأسأنا غاية الإساءة"، متابعا:" "مزقتنا الأنا .. كل واحد يقول أنا أقول الحق وكل مصر على باطل. الإسلام أكبر من كل الأشخاص والمنتسبين إليه ".
وأكد الشيخ أنه ألزم أخاه محمود حسان رئيس القناة بأن تعود القناة دعوية وتترك الحديث في السياسة.
وحذر حسان المجلس العسكري من تأخير الانتخابات الرئاسية يوما واحدا، وقال :"لا يجوز لأحد تعطيل الانتخابات الرئاسية أو تزويرها لأن النتيجة حرق مصر".
وعلى جانب ذي صلة، أعلن الإعلامي وسام عبد الوارث قبل يومين استقالته من رئاسة قناة الحكمة، وقال في أسباب الاستقالة: "هي ضغوط من متابعة ما يحدث .. خلافات العلماء التي زادت فضلا عن تبدل المواقف بل والمناهج واجتثاث الثوابت في إطار تبرير المرحلة التي صارت شماعة لجعل ما كان لا يجوز جائزا أو كل ما كان يجوز غير جائز".
وتجدر الإشارة إلى أن قطاعا كبيرا من المصريين حمل التيارات الإسلامية مسئولية الأحداث التي وقعت مؤخرا في ميدان العباسية وراح ضحيتها قتلى وجرحى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق